اسقاط الجنسية المصرية من مصرين باسرائيل و متزوجين باسرائيليات
salam alikom
مصر دولة عربية اسلامية افريقية شرق اوسطية تنتمي الي دول حوض البحر الابيض المتوسط
ديانتها الاسلام
ثقافتها مزيج بين الحضارات الفرعونية والهيلنية والرومانية والقبطية والاسلامية
سكانها ينتمون الي اعراق مختلفةعربية وافريقية وايضا بها بعض الاعراق التي لا تشكل نسبة كبيرة من السكان ومنها
الزنجية والتركية والبربرية ورومانية واعراق دول حوض البحر الابيض المتوسط
ومستضيفة للعديد من الافراد بمختلف الجنسيات
الجنسية المصرية ليست مجرد حروف لتشكل كلمة في جواز السفر او في البطاقة الشخصية بل هي عنوان الفرد
وتمثل انتمائه وهذه مفروغ منها
ويتيح القانون المصري الحصول على جنسية أخرى شريطة التقدّم بطلب لوزير الداخلية والحصول على موافقة منه، بيد أنّ هناك عقبات تحدّث عنها مصريون مقيمون في تل أبيب بفلسطين المحتلة، تتعلق بكيفية تقديم هذا الطلب في مصر، ما يضطرهم للسفر إلى مصر وصعوبة العودة.
بلا مقدمات
اكيد الجميع مؤيد القضية
للدعوى التي عرضت أمام محكمة القضاء الإداري من قبل المحامي نبيه الوحش، يطالب فيها بإصدار قرار ملزم لوزير الداخلية لإسقاطالجنسية المصرية عن 30 ألف شاب مصري تزوجوا من فتيات إسرائيليات، ما اعتبره يهدد الأمن القومي المصري
.
وتطالب الدعوى بإصدار النطق بالحكم في القضية بصفة مستعجلة، وتنفيذ الحكم بمسودته، لتوافر حالتي وركني الجديةوالاستعجال؛ وهما تهديد الأمن القومي المصري من البوابة الشرقية، بعد ضرب إسرائيل للشريط الحدودي، ما دفع السكان في رفح المصرية إلىالهروب من منازلهم.
واتهمت الدعوى، وزير الداخلية بمخالفة الدستور والقانون بتقاعسه عن إسقاط الجنسية المصرية عن الشباب المتزوج من "إسرائيليات"، خاصة وأن أبناء هؤلاء الشباب سيحملون الجنسيتين المصرية والإسرائيلية، وهو ما يعني إمكانية أن يصبح هؤلاء في السنوات القادمة وزراء وساسة ونوابا في مجلس الشعب.
اعتبرت الدعوى أن زواج الشباب المصري من إسرائيليات مخالف للشرع والدستور، وأنه لا يصح القول بأن الإسلام أجاز الزواج من الكتابيات، "لأن الكيان الصهيوني مازال وسيظل بيننا وبينه عداء، ويعتبر دار حرب بالنسبة لجميع العرب والمسلمين وأنه يجب منع الشباب المصري من الزواج بإسرائيليات من باب "سد الذرائع".
وصف الوحش أي شاب يتزوج من إسرائيلية بأنه خائن لدينه ووطنه، لأن نتاج هذا الزواج سيكون ذرية ولائها الأول "لإسرائيل"، بحكم جنسية الأم التي تستطيع التأثير على أولادها لقربها منهم أكثر من الأب.
واختتمت الدعوى بالقول، إن حالة العداء والحرب بين مصر و"إسرائيل" ستستمر حتى يتم القضاء نهائيا على هذا الكيان، خاصة مع استمرار مذابحه وجرائمه اليومية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
مقتطفات :
ويقول مصريون تزوجوا من إسرائيليات الجنسية، أنّ الزواج من إسرائيليات غالباً ما يكون من فلسطينيات من عرب 48، ممنأرغمتهم سلطات الاحتلال على حمل الجنسية الإسرائيلية.
وقد أثبتت إحصائيات أنّ هناك حوالي 50 حالة لفتيات مصريات متزوجات من شباب من فلسطينيي 48، وهم جميعاً ينتمون لقبيلةالعزازمة، وهي إحدى قبائل البدو الرحّل، نصف أفرادها ينتمون لمصر ونصفهم الآخر ينتمي لفلسطين المحتلة.
مقتطفات:
وقال اسماعيل في طلب احاطة قدمه إلى رئيس الوزراء ووزير الداخلية إن من آثار اتفاقية السلام مع العدو الصهيوني هو التطبيع فيكل المجالات بين الحكومة المصرية والحكومة الصهيونية، مما يسر سفر الشباب المصري إلى الكيان الصهيوني، وزواجهم منإسرائيليات تحت وقع الاغراءات، مشيرا الى عودة عدد كبير منهم بعد أن ضعف انتماؤه وتسربت الروح الوطنية من بين يديه، وأصبحولاؤه لغير مصر، وبات يهدد الأمن القومي.
ورأى أن بلوغ أعداد المصريين الذين حصلوا على الجنسية الإسرائيلية ما يزيد على 220 ألفاً حسب تقدير اسماعيل أمر خطير، يحتاجإلى تدخل سريع وتحقيق فوري للوقوف على خطورته، وللمحافظة على أمن مصر.
وتساءل قائلاً: لماذا لا تتحرر الحكومة من اتفاقية السلام المزعوم مع العدو الصهيوني التي تسببت في حدوث كل هذه المصائب،
ومنعتنا من محاسبة هؤلاء الجواسيس وغيرهم الذين يعيثون في مصر الفساد، ويعملون لحساب العدو الصهيوني، أم ان الحكومةعاجزة عن حفظ الحدود والحفاظ على الأمن القومي المصري.
وسبق أن رددت صحف ومواقع إسرائيلية في نهاية عام 2007 أنباء عن أنّ عدد المصريين في الدولة العبرية يصل إلى سبعة آلاف مصري.
شدني الخبر ده بالامس على التلفزيون عشان كده حبيت انقله...هنا
لاني مؤيدة وبشدة سقوط الجنسية المصرية من هؤلاء الافراد وخاصة المتزوجين من اسرائيليات كتابيات...تابعات للكيان الصهيوني المحتل المعادي للاسلام والعربي.
مصر دولة عربية اسلامية افريقية شرق اوسطية تنتمي الي دول حوض البحر الابيض المتوسط
ديانتها الاسلام
ثقافتها مزيج بين الحضارات الفرعونية والهيلنية والرومانية والقبطية والاسلامية
سكانها ينتمون الي اعراق مختلفةعربية وافريقية وايضا بها بعض الاعراق التي لا تشكل نسبة كبيرة من السكان ومنها
الزنجية والتركية والبربرية ورومانية واعراق دول حوض البحر الابيض المتوسط
ومستضيفة للعديد من الافراد بمختلف الجنسيات
الجنسية المصرية ليست مجرد حروف لتشكل كلمة في جواز السفر او في البطاقة الشخصية بل هي عنوان الفرد
وتمثل انتمائه وهذه مفروغ منها
ويتيح القانون المصري الحصول على جنسية أخرى شريطة التقدّم بطلب لوزير الداخلية والحصول على موافقة منه، بيد أنّ هناك عقبات تحدّث عنها مصريون مقيمون في تل أبيب بفلسطين المحتلة، تتعلق بكيفية تقديم هذا الطلب في مصر، ما يضطرهم للسفر إلى مصر وصعوبة العودة.
بلا مقدمات
اكيد الجميع مؤيد القضية
للدعوى التي عرضت أمام محكمة القضاء الإداري من قبل المحامي نبيه الوحش، يطالب فيها بإصدار قرار ملزم لوزير الداخلية لإسقاطالجنسية المصرية عن 30 ألف شاب مصري تزوجوا من فتيات إسرائيليات، ما اعتبره يهدد الأمن القومي المصري
.
وتطالب الدعوى بإصدار النطق بالحكم في القضية بصفة مستعجلة، وتنفيذ الحكم بمسودته، لتوافر حالتي وركني الجديةوالاستعجال؛ وهما تهديد الأمن القومي المصري من البوابة الشرقية، بعد ضرب إسرائيل للشريط الحدودي، ما دفع السكان في رفح المصرية إلىالهروب من منازلهم.
واتهمت الدعوى، وزير الداخلية بمخالفة الدستور والقانون بتقاعسه عن إسقاط الجنسية المصرية عن الشباب المتزوج من "إسرائيليات"، خاصة وأن أبناء هؤلاء الشباب سيحملون الجنسيتين المصرية والإسرائيلية، وهو ما يعني إمكانية أن يصبح هؤلاء في السنوات القادمة وزراء وساسة ونوابا في مجلس الشعب.
اعتبرت الدعوى أن زواج الشباب المصري من إسرائيليات مخالف للشرع والدستور، وأنه لا يصح القول بأن الإسلام أجاز الزواج من الكتابيات، "لأن الكيان الصهيوني مازال وسيظل بيننا وبينه عداء، ويعتبر دار حرب بالنسبة لجميع العرب والمسلمين وأنه يجب منع الشباب المصري من الزواج بإسرائيليات من باب "سد الذرائع".
وصف الوحش أي شاب يتزوج من إسرائيلية بأنه خائن لدينه ووطنه، لأن نتاج هذا الزواج سيكون ذرية ولائها الأول "لإسرائيل"، بحكم جنسية الأم التي تستطيع التأثير على أولادها لقربها منهم أكثر من الأب.
واختتمت الدعوى بالقول، إن حالة العداء والحرب بين مصر و"إسرائيل" ستستمر حتى يتم القضاء نهائيا على هذا الكيان، خاصة مع استمرار مذابحه وجرائمه اليومية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
مقتطفات :
ويقول مصريون تزوجوا من إسرائيليات الجنسية، أنّ الزواج من إسرائيليات غالباً ما يكون من فلسطينيات من عرب 48، ممنأرغمتهم سلطات الاحتلال على حمل الجنسية الإسرائيلية.
وقد أثبتت إحصائيات أنّ هناك حوالي 50 حالة لفتيات مصريات متزوجات من شباب من فلسطينيي 48، وهم جميعاً ينتمون لقبيلةالعزازمة، وهي إحدى قبائل البدو الرحّل، نصف أفرادها ينتمون لمصر ونصفهم الآخر ينتمي لفلسطين المحتلة.
مقتطفات:
وقال اسماعيل في طلب احاطة قدمه إلى رئيس الوزراء ووزير الداخلية إن من آثار اتفاقية السلام مع العدو الصهيوني هو التطبيع فيكل المجالات بين الحكومة المصرية والحكومة الصهيونية، مما يسر سفر الشباب المصري إلى الكيان الصهيوني، وزواجهم منإسرائيليات تحت وقع الاغراءات، مشيرا الى عودة عدد كبير منهم بعد أن ضعف انتماؤه وتسربت الروح الوطنية من بين يديه، وأصبحولاؤه لغير مصر، وبات يهدد الأمن القومي.
ورأى أن بلوغ أعداد المصريين الذين حصلوا على الجنسية الإسرائيلية ما يزيد على 220 ألفاً حسب تقدير اسماعيل أمر خطير، يحتاجإلى تدخل سريع وتحقيق فوري للوقوف على خطورته، وللمحافظة على أمن مصر.
وتساءل قائلاً: لماذا لا تتحرر الحكومة من اتفاقية السلام المزعوم مع العدو الصهيوني التي تسببت في حدوث كل هذه المصائب،
ومنعتنا من محاسبة هؤلاء الجواسيس وغيرهم الذين يعيثون في مصر الفساد، ويعملون لحساب العدو الصهيوني، أم ان الحكومةعاجزة عن حفظ الحدود والحفاظ على الأمن القومي المصري.
وسبق أن رددت صحف ومواقع إسرائيلية في نهاية عام 2007 أنباء عن أنّ عدد المصريين في الدولة العبرية يصل إلى سبعة آلاف مصري.
شدني الخبر ده بالامس على التلفزيون عشان كده حبيت انقله...هنا
لاني مؤيدة وبشدة سقوط الجنسية المصرية من هؤلاء الافراد وخاصة المتزوجين من اسرائيليات كتابيات...تابعات للكيان الصهيوني المحتل المعادي للاسلام والعربي.